|
1 كيفية الأذان: (الله أكبر) أربع مرات، (أشهد أن لا إله إلا الله) مرتين، (أشهد أن محمدا رسول الله) مرتين، (حيَّ على الصلاة) مرتين، (حيَّ على الفلاح) مرتين، (حيَّ على خير العمل) مرتين، (الله أكبر) مرتين، (لا إله إلا الله) مرتين
2 كيفية الإقامة: (الله أكبر) مرتين، (أشهد أن لا إله إلا الله) مرتين، (أشهد أن محمدا رسول الله) مرتين، (حيَّ على الصلاة) مرتين، (حيَّ على الفلاح) مرتين، (حيَّ على خير العمل) مرتين، (قد قامت الصلاة) مرتين، (الله أكبر) مرتين، (لا إله إلا الله) مرة
3 يستحب الجلوس أو السجود بين الأذان والإقامة، والدعاء: (اللهم اجعل قلبي بارًّا، وعيشي قارًّا، ورزقي دارًّا، واجعل لي عند قبر نبيك محمد صلى الله عليه وآله مستقرا وقرارا)، ويستحب أن يقول بعد الإقامة وقبل تكبيرة الإحرام ما كان يقوله أمير المؤمنين (عليه السلام)، وهو: "يا محسن قد أتاك المسيء، وقد أمرت المحسن أن يتجاوز عن المسيء، وأنت المحسن وأنا المسيء، فبحق محمد وآل محمد، صل على محمد وآل محمد، وتجاوز عن قبيح ما تعلم مني" فقد جاء في الرواية أن الله عز وجل يقول حينها: ملائكتي اشهدوا أني قد عفوت عنه، و أرضيت عنه أهل تبعاته.
4 يختص الأذان والإقامة بالفرائض اليومية فقط، سواء كان أدائية أم قضائية، في السفر أو في الحضر، ولا يشرعا للفرائض غير اليومية؛ كصلاة الآيات، أو النوافل (جميع)
5 إذا اختار المكلف ترك الأذان، فيمكنه أن يأتي بالإقامة وحدها؛ فهي باقية على مطلوبيتها، وكذا إن اختار ترك الإقامة، فيمكنه أن يأتي بالأذان فقط؛ فهو باق على مشروعيته أيضا (شيرازي سيستاني حكيم)
6 يستحب الأذان والإقامة حتى مع عدم الفصل بين الظهرين، بأن يؤذن ويقيم للظهر، وكذا للعصر (شيرازي)، يشرع الأذان للصلاة الأولى فقط، ولا يشرع للصلاة الثانية إلا مع الفصل ولو بالعبادة كالتنفل بركعتين، أم التعقيب بدعاء خفيف، فلا بأس به (سيستاني)
7 يكره التكلم بين مقاطع الأذان والإقامة بالأمور الدنيوية فقط (جميع)
|
