|
1 لا يجوز للذكر أن يغسل الأنثى بل تشترط المماثلة فيما عدا الزوج والزوجة، كما يجب ستر العورة مطلقا إلا بين الزوج والزوجة (خامنئي سيستاني)، والأحوط استحبابا أن لا يغسل الزوج زوجته وبالعكس مع وجود المماثل (سيستاني شيرازي)، يجوز أن يغسل الأخ أخته وبالعكس والرجل خالته وعمته وهكذا في كل الأرحام مع ستر العورة اختيارا ولو مع وجود المماثل، وكذا الزوج زوجته وبالعكس اختيارا، (شيرازي)، الأحوط وجوبا أن لا تغسل الزوجة زوجها مع وجود المماثل، ويجوز أن يغسل الزوج زوجته مع وجود المماثل، والأحوط وجوبا في الحالتين عدم النظر إلى العورة (حكيم)
2 يجوز للزوج غسل طليقته في عدتها الرجعية، وكذا الزوجة، وإن كان الأحوط استحبابا ترك ذلك مع وجود المماثل، ولا يجوز في عدة الطلاق البائن (سيستاني خامنئي شيرازي)، لا يجوز (حكيم)، ولا يجوز غسل الزوج للزوجة والعكس في عدة الطلاق البائن (جميع)
3 إذا لم يوجد المماثل المسلم، تأتي النوبة للمماثل الكتابي، فإن لم يوجد أيضا فيسقط وجوب الغسل، ولا يتعدى لغير المماثل وإن كان من المحارم، وإن حصل بأن غسل الذكر الأنثى مع وجود المماثل يعاد الغسل على الأحوط (سيستاني)
مع عدم المماثل يجوز أن يغسل غير المماثل من الأرحام بنسب أو رضاع أو مصاهرة، ويستحب كونه من وراء الثوب، ولكن يحرم النظر إلى العورة، ومع عدم المماثل، والزوج، والمحرم، وعدم المماثل الكافر، يسقط وجوب الغسل، نعم يستحب أن يغسل الكافر غير المماثل (حكيم)
يجب مع عدم المماثل والزوج، وإن كان هناك مماثل غير مسلم، وإذا لم يكن مماثل حتى الكتابية ولا محرم غير مماثل سقط الغسل، نعم الأحوط استحبابا تغسيل غير المماثل من غير لمس ونظر من وراء الثياب (شيرازي)
لا يجوز أن يغسل غير المماثل من المحارم إلا مع فقدان المماثل، ولو لم يوجد المماثل حتى الكتابي، فضلا عن غير المماثل من المحارم، سقط وجوب الغسل على الأقوى، ولا تصل النوبة إلى غير المماثل من غير المسلمين (خامنئي)
4 الأحوط وجوبا عدم النظر إلى عورة الزوج أو الزوجة (حكيم)، يجوز (سيستاني شيرازي)
5 لو شككنا هل الميت ذكرا أو أنثى غسِّل غسْل الميت مرة على يد ذكر بالسدر والكافور والقراح، ومرة على يد أنثى كذلك، فتلك ستة كاملة
|
