﴿ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾
 
 

 للصلاة وأفعالها 

القسم : للصلاة   ||   التاريخ : 2011 / 01 / 25   ||   القرّاء : 15948

- للقيام إلى الصلاة:

اللهم إني أقدِّم إليك محمّدا صلى الله عليه وآله بين يدي حاجتي، وأتوجه به إليك، فاجعلني به وجيها في الدنيا والآخرة، ومن المقربين، واجعل صلواتي به مقبولة، وذنبي به مغفورا، ودعائي به مستجابا، إنك أنت الغفور الرحيم.
للفصل بين الأذانين
 اللهم اجعل قلبي بارًّا، وعيشي قارًّا، ورزقي دارًّا، واجعل لي عند قبر رسولك صلى الله عليه وآله مستقرا وقرارا.
 هذا إن جلس، وإن سجد يقول:
 لا إله إلا أنت، سجدت لك خاشعا، خاضعا، ذليلا، فصلِّ على محمّد وآل محمّد، واغفر لي، وارحمني، وتُب عليّ، إنك أنت التوّاب الرحيم.
- للتوجّه إلى القبلة:
 اللهم إليك توجّهت، ومرضاتك طلبت، وثوباك ابتغيت، وبك آمنت، وعليك توكلت، اللهم صل على محمّد وآل محمّد، وافتح مسامع قلبي لذكرك، وثبتني على دينك ودين نبيك، ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني، وهب لي من لدنك رحمة، إنك أنت الوهّاب.
- بعد التكبيرة الثالثة:
 اللهم أنت الملك الحق المبين، لا إله إلا أنت، سبحانك إني ظلمت نفسي فاغفر لي ذنبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. (صادقي)
- بعد التكبيرة الخامسة:
 لبّيك وسَعْدَيْك، والخير في يديك، والشر ليس إليك، والمهدي من هديت، لا ملجأ منك إلا إليك، سبحانك وحنانَيْك، تباركت وتعاليت، سبحانك رب البيت. (صادقي)
- بعد التكبيرة السادسة:
 يا محسن قد أتاك المسيء، وقد أمرت المحسن أن يتجاوز عن المسيء، وأنت المحسن، وأنا المسيء، فصلّ على محمّد وآل محمّد، وتجاوز عن قبيح ما تعلم مني.
- بعد التكبيرة السابعة:
 وجّهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض، عالمِ الغيب والشهادة، حنيفا مسلما، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا من المسلمين. (صادقي)
للقراءة
 أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
- للركوع:
 اللهم لك ركعت، ولك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وأنت ربي، خَشَعَ لك سمعي، وبصري، وشعري، وبشري، ولحمي، ودمي، ومخي، وعصبي، وعظامي، وما أقلّته قدماي، غير مستنكف، ولا مستكبر، ولا مستحسر. (باقري)
للرفع من الركوع
 سمع الله لمن حمده، والحمد لله رب العالمين، والحمد لله رب العالمين، أهلَ الجبروت والكبرياء والعظمة لله رب العالمين. (باقري)
- للسجود:
 اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، وعليك توكلت، وأنت ربي، سجد وجهي للذي خلقه، وشقّ سمعه وبصره، والحمد لله رب العالمين، تبارك الله أحسن الخالقين. (صادقي)
 يا رب الأرباب، ويا ملك الملوك، ويا سيد السادات، ويا جبار الجبابرة، ويا إله الآلهة، صل على محمّد وآل محمّد، وافعل بي كذا وكذا، ثم قل: فإني عبدك ناصيتي بقبضتك.
- لما بين السجدتين:
 أستغفر الله ربي وأتوب إليه.
 اللهم اغفر لي وارحمني، واجبرني، وادفع عني، وعافني، وإني لما أنزلت إليّ من خير فقير، تبارك الله رب العالمين. (صادقي)
- للقيام من السجدتين:
 بحول الله وقوته أقوم وأقعد وأركع وأسجد. (صادقي)
- للقنوت:
 لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، سبحان الله رب السماوات السبع، ورب الأرضين السبع، وما فيهن، وما بينهن، ورب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين.
- للتشهد:
 بسم الله، وبالله، والحمد لله، وخير الأسماء لله، أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمّدا عبده ورسوله، أرسله بالحق بشيرا، ونذيرا، بين يدي الساعة، وأشهد أنك نِعْمَ الرب، وأن محمّدا نِعْمَ الرسول، اللهم صل على محمّد وآل محمّد، وتقبّل شفاعته في أمّته، وارفع درجته.
- للقيام من التشهد:
 بحول الله وقوته أقوم وأقعد وأركع وأسجد. (صادقي)
- للتسليم:
 السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام على أنبياء الله ورسله، السلام على جبرائيل وميكائيل والملائكة المقرّبين، السلام على محمّد بن عبد الله خاتَمِ النبيين، لا نبي بعده، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. (صادقي)
- للتعقيب:
 إلهي هذه صلاة صلّيتها، لا لحاجة لك إليها، ولا رغبة لك فيها، إلا تعظيما، وطاعة وإجابة لك إلى ما أمرتني به، إلهي إن كان فيها خللٌ أو نقصٌ من ركوعها، أو سجودها، أو طهارتها، فلا تؤاخذني، وتفضّل عليّ بالقبول، والغفران. (مرتضوي)
 تسبيحة الزهراء (عليها السلام): بسم الله الرحمن الرحيم، الله أكبر 34 مرة، الحمد لله 33 مرة، سبحان الله 33 مرة. (مصطفوي)
- للنهوض من المصلّى:
(سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (182)) سورة الصافات.  (مرتضوي)

 قال الباقر (عليه السلام): "من أراد أن يكتال بالمكيال الأوفى، فليكن هذا آخر قوله، فإن له من كل مسلم حسنة، ولينصرف عن يمينه".



 
 


الصفحة الرئيسية

د. السيد حسين الحسيني

المؤلفات

أشعار السيد

الخطب والمحاضرات

البحوث الفقهية

البحوث العقائدية

البحوث الأخلاقية

حوارات عقائدية

سؤال واستخارة

فتاوى (عبادات)

فتاوى (معاملات)

سيرة المعصومين

أسماء الله الحسنى

أحكام التلاوة

الأذكار

أدعية وزيارات

الأحداث والمناسبات الإسلامية

     جديد الموقع :



 كَبُرْتُ اليوم

 الاستدلال بآية الوضوء على وجوب مسح الرجلين

 العدالة

 السعادة

 قوى النفس

 البدن والنفس

 تلذُّذ النفس وتألمها

 العبادة البدنية والنفسية

 العلاقة بين الأخلاق والمعرفة

 المَلَكَة

     البحث في الموقع :


  

     ملفات عشوائية :



 عالم البرزخ

 همز الوصل

 المد اللازم الكلمي والحرفي

 تنزيه المعصومين عن دناءة الآباء وعهر الأمهات

 الإمام محمّد بن الحسن المهدي (عليهما السلام)

 الرشيد الصبور

 صوم المريض

 الإمام محمّد بن عليّ الجواد (عليهما السلام)

 ماء الشعير

 ربيع الأوّل

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية
  • أرشيف المواضيع
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

Phone : 009613804079      | |      E-mail : dr-s-elhusseini@hotmail.com      | |      www.dr-s-elhusseini.net      | |      www.dr-s-elhusseini.com

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net