|
1 من مات وعليه حجة الإسلام، وخمس وزكاة، وقصرت التركة، فإن كان المال المتعلق به الخمس والزكاة موجودا بعينه لزم تقديمهما (جميع)، وإن كانا في الذمة يقدم الحج (حكيم خوئي سيستاني)، يصرف فيهما (خميني شيرازي)
2 من مات وعليه حجة الإسلام، ودين، وقصرت التركة، يقدم الدين (خميني سيستاني شيرازي)، يقدم الحج (خوئي)، يقدم الحج على الدين إلا إذا تعلق حق الناس بالعين كان كشركة الناس في العين خارجاً على التركة، بل لا يجوز التصرف فيها قبل إخراجه، ويتعين تقديمه حينئذ على الحج (حكيم)
3 من مات وعليه حجة الإسلام، لا يجب على أحد أن يحج عنه من نفقته بل يستثنى من أصل تركته للحج عنه، وإن تبرع أحد كفى (جميع)، ويجب المبادرة إلى تفريغ ذمته ولو بالاستئجار من أصل التركة (خوئي خميني خامنئي شيرازي)، على الأحوط وجوبا (سيستاني)
4 إذا علمنا باستقرار وجوب الحج على الميت، وشككنا بأنه هل أداه أم لا، وجب القضاء عنه، وتستثنى النفقة من أصل التركة (جميع)
5 من مات موصيا بالثلث لجهة ما، وكان الإيفاء بهذه الوصية يمنع من الحج، قدم الحج على العمل بالوصية (حكيم شيرازي سيستاني)
6 من استقر عليه الحج، فمات قبل الإحرام، أو بعده ولكن قبل دخول الحرم، وجب القضاء عنه (جميع)، وإن مات بعد دخول الحرم سقط الحج عنه (خوئي سيستاني حكيم خامنئي خميني)، وإن مات في الحل بين العمرة والحج، وجب القضاء عنه على الأحوط وجوبا (الخميني فقط)، إذا مات بعد الإحرام أجزأه عن حجة الإسلام مطلقا دخل الحرم أو لم يدخل، بل أجزأه أيضاً حتى لو مات قبل الإحرام وبعد دخول الحرم كما إذا نسي الإحرام في الميقات ودخل الحرم ثم مات، فكيف به إذا مات بين الإحرامين، فإنه مجزئ عنه أيضاً (شيرازي)
|
